مثال على نظام تداول العملات المحلية

مثال نظام التداول المحلي
تداول العملات المحلية في المملكة المتحدة والعملات التكميلية.
ما هي؟
L إتس - أنظمة أو أنظمة تداول الصرف المحلية - هي شبكات المساعدة المتبادلة المجتمعية المحلية التي تبادل الناس جميع أنواع السلع والخدمات مع بعضهم البعض، دون الحاجة إلى المال.
حلول للأزمة الاقتصادية.
ليتس هي تنشيط المجتمعات في جميع أنحاء بريطانيا. كمبادرات شعبية مفتوحة للجميع - الناس من جميع الأعمار والمهارات والقدرات. والنوادي والجمعيات المحلية؛ والمجموعات الطوعية، والجمعيات الخيرية، والمبادرات المجتمعية؛ والتعاونيات السكنية، والأعمال التجارية الصغيرة والخدمات المحلية - مساعدة الجميع على إعطاء واتخاذ، والتواصل مع موارد جديدة، وإيجاد هوية المجتمع حقيقية.
يتيح هذا القانون فرصا متكافئة للجميع - سواء كانوا مستخدمين أو عاطلين عن العمل أو آمنين ماليا أو ذوي دخل منخفض أو أسود أو أبيض أو قادرين أو معوقين. ليتس استخدام نظام ائتمانات المجتمع، بحيث لا يلزم التبادلات المباشرة. يكسب الناس ليتس الاعتمادات من خلال توفير خدمة، ويمكن بعد ذلك تنفق الاعتمادات على كل ما تقدمه الآخرين على النظام: على سبيل المثال رعاية الأطفال والنقل والغذاء وإصلاح المنزل أو استئجار الأدوات والمعدات.
وأظهرت البحوث في منتصف التسعينات أن ما لا يقل عن 40،000 شخص شاركوا في حوالي 450 مخططات ليتس، معظمها أنشئت وفقا للنموذج الديمقراطي والتعاوني ليتس الذي وضعته بريطانيا ليتسلينك المملكة المتحدة، والذي بدأ العمل في عام 1991. الاتصال الحالي لدينا قائمة أكثر من 300 يشير إلى أن لديهم بعض الانكماش - إذا قلنا أن عضوية متوسط ​​100 لكل مخطط، وهذا يعني حوالي 30،000 أو أقل من أعضاء في المملكة المتحدة.
ومع ذلك، فقد رافق ذلك زيادة في المبادرات ذات الصلة، مثل تايمبانكس، فريسيكل، المقايضة التجارية، حملات التجارة العادلة، والشبكات المجتمعية من جميع الأنواع، والتي تشهد على استمرار اهتمام الناس في جعل الأمور تحدث في مجتمعهم.
ويهدف مشروعنا البحثي الجاري، الذي بدأ في أيلول / سبتمبر 2003، إلى تحديد الحالة الراهنة ل ليتس في المملكة المتحدة، واحتياجات منظمي الاتصالات الليلية. نحن نسعى الآن للحصول على تمويل كبير لتنشيط ودعم منظمتنا حتى نتمكن من توفير موارد أفضل لأعضائنا، وسوف تقرير التقدم المحرز في هذه الصفحة - مشاهدة هذا الفضاء.
للحصول على الخاص بك حزمة التمهيدية والاتصالات المحلية ليتس يرجى إرسال اسمك والبريد وعنوان البريد الإلكتروني مع الاختيار ل & جنيه؛ 5 أو متابعة الارتباط الإقليمي في المملكة المتحدة. الرسم السنوي للانتماء الجماعي هو & جنيه؛ 25 - يرجى اتباع الرابط إلى نموذج التسجيل هنا.
ليتس إنفو-باك (120 صفحة) مع تعليمات كاملة حول كيفية إعداد ليتس، إرسال & جنيه؛ 12 (بما في ذلك المملكة المتحدة P & أمب؛ P، في الخارج و جنيه؛ 15) ليتسلينك المملكة المتحدة: 12 سوثكوت أردي، لندن N19 5BJ.

ليتس - أنظمة التداول المحلية للصرافة.
فوائد نموذج ليتس:
لا توجد سلطة مركزية مطلوبة لضمان العملة وإدارة إمداداتها: يتم دعم ليتس السلع والخدمات، ويتم إنشاء الائتمان المتبادل (مثل روس و الوقت دولار).
وبالنظر إلى أنه لا يوجد أي مصلحة على العملة ليتس، يتم تخفيض الحافز المدمج لخصم المستقبل وجدت في العملات الوطنية، ولكن ليس عكسها.
كيفية إصدار الاعتمادات:
عندما يتم إصدار الكثير من المال، فإن العملة المحلية تضخيم أو حتى تصبح لا قيمة لها تماما؛ عندما تكون العملة ناقصة، فإن المقصود من مشكلة العملة المحلية أن تعالج - تجارة ضئيلة جدا بين الناس في المجتمع - ستبقى. لذلك ليست مهمة تافهة لأي شخص أو أي مجموعة لتخمين الكمية الصحيحة من المال لإصدارها، لأن تلك الكمية المثالية سوف تختلف بشكل مستمر وفقا لمعدل قبول العملة المحلية، والتي سوف تتغير مع مرور الوقت؛ والحالة العامة للاقتصاد المحلي (بما في ذلك ظروف الاقتصاد في العملة الوطنية "العادية")، والتي سوف تتغير أيضا مع مرور الوقت).
الائتمان المتبادل يحل كلا من هذه المشاكل بطريقة منظمة ذاتيا.
ليتسيستمز قياس الدولار الأخضر في وحدة العملة الوطنية المقابلة.
يتيح التبادل قابلة للتفاوض.
الحوافز الهيكلية في ليتسيستمز:
العملات التكميلية، لأنها لا تحمل فائدة (التي تخفض الأرباح المستقبلية فيما يتعلق النقدية الحالية)،
تشجيع التخطيط الطويل الأجل بتشجيع المشاركين على الاستثمار في الأصول الإنتاجية بدلا من اكتساب العملة؛ و.
وتشجيع التجارة والتعاون، لأن المال هو في إمدادات كافية.
وهذه العملات التكميلية المدعومة بمرجع خارجي (سلعة أو خدمة) بدلا من العملة المركزية للسلطة المركزية أقل عرضة للتضخم.
تطبيقات نموذج ليتس:
موارد ذات الصلة.
أيضا على موقع شبكة المعاملة:
المحافظ يحافظ على معلومات حول ليتسيستمز في غرب أستراليا.
الصفحة الرئيسية لجون تورمل، وهو محامي فريد وغزير من ليتس.
مع الرسالة 'الانضمام إكون-ليتس (اسمك)'
لإزالة نفسك من القائمة إرسال البريد إلى: mailbase@mailbase. ac. uk.
مع رسالة 'ترك إكون-ليتس (اسمك)'
موقع شبكة المعاملة هو منتدى مستقل مفتوح حيث يمكن لأي شخص والجميع استكشاف وسائل الإعلام الاقتصادية الجديدة، لذلك إذا كنت تعرف من موقع آخر يستحق الاهتمام، واسمحوا لنا أن نعرف. أنت مدعو أيضا للتسجيل والانضمام إلينا في مؤتمر المال.
مؤتمر المال.
الانضمام إلينا في مؤتمر المال، حيث نحن جمع لمقارنة الأفكار على جميع أنواع أنظمة المال - القديمة والجديدة، عالية ومنخفضة التكنولوجيا، حقيقية أو نظرية - والتوليف من تجربتنا المشتركة أكثر حكمة وأكثر كفاءة نماذج من وسائل الإعلام الصرف. الاشتراك في موتيت كونفرنس، ثم تأتي في وتعرض نفسك، أو القفز الحق في لدينا يتيح محادثة.

أنظمة التداول المحلية للصرافة.
تعريف "أنظمة التداول المحلية للصرافة"
منظمة اقتصادية منظمة محليا تسمح للأعضاء بالمشاركة في تبادل السلع والخدمات من بين آخرين في المجموعة. تستخدم أنظمة تبادل العملات المحلية (ليتس) عملة تم إنشاؤها محليا على أنها مجموعة من وحدات القيمة التي يمكن تداولها أو مقايضة مقابل سلع أو خدمات. وعادة ما ينظر أعضاء هذه الشبكات إلى النظم على أنها مخططات منظمة وتعاونية تزيد من القوة الشرائية إلى أقصى حد وتستفيد منها الأعضاء والمجتمع المحلي.
انهيار "أنظمة التداول المحلية للصرافة"
أنظمة تبادل العملات المحلية عادة ما تظهر خمس سمات أساسية: تكلفة الخدمة، والموافقة، والإفصاح، والمعادلة للعملة الإقليمية، بدون فوائد. هذه الصفات جنبا إلى جنب مع المبادئ التوجيهية العامة مثل رسوم العضوية، سجلات مفصلة من المعاملات وأدلة الأعضاء تسمح لتبادل منظم وجيد التشغيل. بالإضافة إلى ذلك، لا تتطلب المعاملات بالضرورة تبادل اسمي للوحدات. على سبيل المثال، يمكن للأعضاء تسديد الأعضاء الآخرين الذين قاموا بخدمة لهم عن طريق تقديم خدمة في المقابل، بدلا من دفع ثمن الخدمة الأصلية.

مثال نظام التداول المحلي
لا تفوت & كوت؛ نكتة الشهر & كوت؛ في نهاية هذه المقالة.
ذي ليتساهوليك تويست)
حفظ النتيجة لا شيء أكثر.
لذا، فلسفتي ليتس هي & # 8230؛
دون & # 8217؛ ر التفكير في ليتس نقطة مثل دولار. فكر فيها على أنها تفضل. ليتس فافورس.
كان من السهل بالنسبة لي أن أقبل هذا الموقف لأن أول اتصال لي مع أعضاء ليتس، في حركة التحرير الوطني دعونا معا، قدم لهم في نفس الطريق. كانوا يقدمون خدماتهم لي دون أي تلميح إلزام لي أن أعيد لهم. ثم، عندما روبرت تدور على طول الطريق إلى بيتي & # 8211؛ ربما أكثر من ساعة & # 8217؛ ق ركوب! & # 8211؛ وقدم لي التدليك الذي استمر لمدة ساعتين طويلة والاسترخاء للغاية، شعرت انه كان يفعل ذلك بنفس الطريقة الرعاية. لم أطلب التدليك لمدة ساعتين، لكن روبرت لاحظ أن عضلاتي كانت ضيقة جدا & # 8211؛ بسبب الإجهاد & # 8211؛ وكان يحتاج إلى تدليك إضافي، لذلك فعل ما كان أفضل بالنسبة لي. وعندما تطوعت لتصميم النشرة الإخبارية ل C & أمب؛ D ليتس، كلما كنت حيرة وتحتاج إلى مساعدة، أعطيت لي في آن واحد ودون تردد.
أنا مشابه جدا لمعظم الناس لذلك أنا متأكد من أنني سوف تكون مترددة في & # 8220؛ إعطاء & # 8221؛ إذا شعرت أعضاء ليتس كانوا يحاولون الاستفادة مني. ومن الطبیعة البشریة أن تعامل الناس لأنھم یعاملونك، لذلك عندما أعطی أعضاء ليتس بلا انیاء، أعطيتھم بنفس الطریقة. هذا هو موقف ليتس حاولت غرس على كل عضو ليت جئت في اتصال مع منذ ذلك الحين.
فما هو ليتس يشير لي؟
اسمحوا لي أن أبدأ بالقول أن وجهة النظر المقبولة عموما من قبل جميع الناس ليتس هو أن نقطة ليتس ليست نقدية، أو العملة الاتحادية، وأنا أوافق. ومع ذلك، أنا لا أشعر بالراحة عرض نقاط ليتس كعملة بديلة مع قيمة ما يعادلها نقدا. أنا أفضل أن يفسر ليتس نقطة كما تحب يحب. وهذا جعل دائما التداول أكثر متعة بالنسبة لي. أنا أحب القيام بالأعصاب للأعضاء وأظهروا التقدير الحقيقي لصالح & # 8211؛ في نقاط ليتس. فإنه لا يحصل على أي أفضل من ذلك!
أرى ليتس أشبه مجموعة المساعدة الذاتية الطوعية حيث الناس مثل التفكير في المجتمع المحلي تعطي وقتها وخبرتها لمساعدة زملائهم الأعضاء ويشعرون بالترحيب لطرح نفسه في المقابل & # 8230؛ تماما كما يفعلون من العائلة والأصدقاء.
ولكن بدلا من القيام بكل هذا المساعدة دون أي تسجيل على الإطلاق، والحفاظ على حسابات يتيح يسمح للمجموعة لتتبع أعضاء & # 8217؛ حتى يتمكنوا من موازنة أنشطتهم التجارية بشكل عادل، مع العلم أنه بمجرد عودة حساباتهم إلى الصفر، فقد أعطوا للمجموعة بقدر ما تلقوها. في الأساس، انها & # 8217؛ مجرد مسألة حفظ النتيجة وليس أكثر من ذلك. هذه هي الطريقة التي أحب أن أشرح حسابات ليتس للأعضاء الجدد:
وظيفة مجموعة ليتس هي العمل كمحاسب لأ نشطة أعضائها. حفظ سجل هذه & # 8216؛ تفضل & # 8217؛ ووضع حسابات الأعضاء في الخصم أو الائتمان وفقا لذلك. ويحدد الحساب الموجود في الائتمان العضو الذي قدم المزيد من الحسنات مما حصل عليه، ويحدد حساب قيد الخصم عضوا حصل على مزايا أكثر مما قدمه. هذه القروض لا قيمة لها ولا يمكن تبادلها نقدا. هدفهم الوحيد هو تتبع كل عضو & # 8217؛ s المشاركة في المجموعة بحيث يمكن أن تهدف إلى إعادة حساباتهم إلى الصفر & # 8211؛ علامة على المشاركة العادلة والمنصفة في النظام.
العرض الذي أعطيته لمجموعات ليتس في جميع أنحاء العالم كان عنوانه & # 8230؛
تحسين نمط حياتك من خلال ليتس.
لقد لاحظت أكبر تأثير كان لي على الجمهور عندما استوعب مفهوم ليتس فافورس. وقد أدى هذا التحول العقل بضع نتائج أنا فخور جدا: زيادة فورية في عضوية & # 8211؛ نصف الضيوف في الحضور انضم في نفس الليلة & # 8211؛ وزيادة في التداول للشهر التالي (عادة حوالي ثلاثين في المئة). كان نوع التعليقات التي تلقيتها من أعضاء الجمهور، خاصة من الأعضاء غير النشطين، & # 8220؛ أشعر بسعادة أكبر بشأن التداول إذا كنت أعتقد أنني سأقدم المساعدة إلى الأشخاص & # 8221 ؛. لذلك، يبدو أن الأعضاء يفضلون التجارة عندما يعتقدون من نقاط ليتس كما & # 8216؛ تفضل & # 8217؛ بدلا من & # 8216؛ مال & # 8217 ؛.
ووجدت أيضا أن التركيز على مساعدة أعضاء بناء روح المجتمع داخل المجموعة، ووضع لهجة أكثر صداقة على كل التجارة. وهذا ما دفعني أكثر من كونه دافعا للربح. بالنسبة لي، لم يكن لدى نقاط ليتس أي قيمة نقدية. وهي ببساطة تمثل قيمة التقدير التي أظهرها العضو الذي تلقى المساعدة.
أعضاء ليتس ساعدت على مر السنين عرفت أنني لست ملزما لمساعدتهم. التداول من خلال ليتس لم يكن إلزاميا أبدا. كان دائما & # 8211؛ ولا يزال هو & # 8211؛ اختياري. وأعرب الأعضاء عن امتنانهم للحصول على مساعدتي. في الواقع، أي مساعدة. كان من الواضح مدى تقديرهم لأنهم عندما كنت أعمل خدمات متعبة للأعضاء & # 8211؛ مثل قص العشب، والطلاء وإزالة القمامة & # 8211؛ كانوا دائما يقدمون لي الوجبات الخفيفة والمشروبات. حتى أنهم لم يشتكوا حتى لو كان عملي ليس & # 8216؛ بقعة على & # 8217 ؛. لماذا هم؟ هل ستشكو إلى جارك إذا وافق على مساعدتك في بعض المهام الرهيبة؟ هل أنت فقط ممتن لأنه وافق على أن يكون هناك وتساعدك على أفضل ما يمكن؟ هذه هي الطريقة التي بنيت روح المجتمع داخل المجموعة. هذا هو كيف أصبح التداول نشاطا أكثر صداقة وأكثر متعة. وكان ذلك هو كيف رأيت ليتس: مجموعة المساعدة الذاتية الطوعية من الأعضاء الذين كانوا على استعداد لمساعدة بعضهم البعض في أوقات الحاجة.
هنا مثال مفصل على الرعاية والمشاركة التي جرت مع ليتس المضيفين بينما كنت مسافرا في الخارج & # 8230؛
إيت & # 8217؛ S كل شيء عن الرعاية والمشاركة.
في مارس / آذار 2004، سألت كيت، مضيفات ليتس في كيتشنر (أونتاريو، كندا)، & # 8220؛ هل يمكنك أن ترسم غرفة لي؟ & # 8221؛
الآن، كان لديك للحفاظ على هذا الطلب في المنظور.
كان من المفترض أن تكون إقامتي في كتشنر في الأصل لمدة أسبوع واحد فقط: 11-18 يناير. بعد تسعة أسابيع ونصف، ومع ذلك، كنت لا تزال هناك! وبصرف النظر عن بضعة أسابيع قضى في ويلاند، برانتفورد، مونتريال، غرانبي، أوتاوا وتورنتو، قضيت بقية وقتي في كيتشنر & # 8230؛ وبدا الأمر وكأنني سأكون هناك لمدة سبعة أسابيع أخرى، مما يجعلها ما مجموعه أكثر من ثلاثة أشهر!
الآن لم أكن في العادة من البقاء في نفس المكان لمثل هذا الوقت الطويل. كان متوسط ​​إقامتي مع المضيف حوالي أسبوع. ولكن الأمور لم تتحول إلى هذه الطريقة عندما كانت خططي لزيارة أمريكا الجنوبية قد انخفضت قبل بضعة أشهر.
ليس ذلك فحسب، ولكن أيضا نظمت كيت: عرضين من مسرحية، مجد أثينا؛ ثلاث لقاءات تحدث مع مجموعات توستماسترز المحلية؛ ليلة من جرائم القتل؛ عطلة نهاية الأسبوع التخييم الشتاء مع سبعة وثلاثين الكنديين مجنون أخرى؛ زيارة إلى مزرعة إمو؛ مصعد إلى مونتريال، الذي كان لمدة ست ساعات بالسيارة؛ اثنين من المصاعد إلى تورونتو والعودة (ساعة في كل اتجاه). رحلة للتزلج عبر البلاد؛ و لعبة هوكي الجليد & # 8230؛ بالإضافة إلى بلدي يوما بعد يوم الاحتياجات، كما كان مطلوب أصلا عندما أول اتصال مع كو بارتيروركس، ينتمي مجموعة مجموعة ليتس.
والتزامي لمجموعة ليتس، والتزامهم لي، وانتهت بعد الأسبوع الأول، لذلك كانت كل تلك الإضافات قدمت من قبل كيت.
عندما كان يتعين إلغاء الزيارات إلى بلدان أمريكا الجنوبية، عرضت كيت على الفور استضافة لي لفترة أطول، لأنني كنت ضيف السفر المثالي!
هنا & # 8217؛ لماذا لماذا: غسلت الأطباق كل يوم. أنا جرفت بانتظام الثلوج من مسارات ودرب في جميع أنحاء المنزل. لقد سجلت اسم نطاق لموقع ويب الشركة الإلكتروني. كما قدمت استضافة المواقع. أعطيت تصميم صفحات الويب. وكنت شركة جيدة أن يكون حولها، دائما وجود شيء إيجابي أن أقول.
وكلما فعلت لمضيفي، وأكثر من بلدي المضيف لم بالنسبة لي. كان كل شيء عن الرعاية والمشاركة، وبعد أن قلت ذلك، لم يكن & # 8217؛ ر لرسم غرفة & # 8230؛ كنت ذاهبا لرسم كامل فرياكين 'الطابق الأرضي! كان هذا أربع غرف ودرج، مما يعني تجريد الطلاء قبالة كل الخشب & # 8211؛ الأبواب، والنوافذ، لوحات التفاف، والدرج. ملء الشقوق في الجص. ثم رسم السقوف والأرضيات.
في رحلاتي، كانت هناك مرات عديدة عندما كان لي & # 8216؛ نظرا أكثر & # 8217؛ أو & # 8216؛ تلقى المزيد & # 8217؛ مما نص عليه الاتفاق الأصلي. ولكي أكون صادقا تماما، وجدت أن مستضيفي تجاوزوا التزاماتهم في كل مناسبة تقريبا. وفيما يلي بعض الأمثلة أذكر من بلدي الأوروبية والأفريقية ليتس يتحدث جولة في عام 2002:
في انكلترا، كان لي استخدام دراجة لمدة أسبوع وسددت صالح عن طريق القيام بضع ساعات من منزل تجديد لعضو آخر.
أيضا في انكلترا، أنا تنظيف مطبخ وحمام ومرحاض. لم أكن حصلت على أي إضافات في المقابل، لكنني كنت أعرف أن مضيفي كان يتوقع زائرا في اليومين المقبلين، ولأنه كان يعمل طوال اليوم، لن يكون لديه الوقت الكافي لتنظيف تلك الغرف بنفسه. لذلك فعلت ذلك بالنسبة له، وعندما حصل على منزل انه كانن & # 8217؛ ر نعتقد عينيه!
في إسبانيا، غسلت الأطباق صباح يوم واحد بينما كان المضيفون ينامون. أردت فقط أن تكون مفيدة.
في النرويج، أعطيت التدليك البولينيزي وسددت الفائدة من خلال المساعدة في بضع طرق قبل أن أغادر. [تفاصيل الفصل 3]
في جنوب أفريقيا، حصلت على طعم الأول من العمل بعقب قبالة ليتس. كنت أعطي ما يصل إلى ثلاثة عروض ليتس كل يوم لمدة أربعة أيام، وبحلول اليوم الخامس فقدت صوتي!
كما ترون، لقد ساعدنا بعضنا البعض فقط كلما أمكن ذلك. لكنني استطرد، لذلك عد إلى اللوحة تلك أربع غرف كيت & # 8230؛
متى كانت آخر مرة جردتها؟ & # 8230؛ الطلاء، وهذا هو.
حسنا، سمح لي يومين فقط لطلاء تجريد. وفي الوقت نفسه، وبعد ستة أيام كنت لا تزال تجريد!
كان لي بضعة أيام المؤلمة الرملي الخشب إلى النهاية أنيق. لماذا مؤلمة؟ لأنني لم تستخدم الصنفرة. كنت تستخدم الصوف الصلب غارقة في التربنتين المعدنية. قريبا جدا وجدت أن تطبيق الضغط مع الإبهامي أعطى أفضل النتائج. لسوء الحظ، أنها جعلتهم آلام كثيرا لدرجة أنني لم أستطع التقاط أصابعي لمدة ستة أيام! كما أنني لم أكن أؤدي مسرحي خلال تلك الفترة لأنه عندما لعبت دور أرخميدس، وكان العض أصابعي جزءا أساسيا من عملي!
ما بدأ كما بسيط وظيفة نهاية الأسبوع الطلاء، تبين أن الحكم الذاتي التي استمرت لمدة ثلاثة أسابيع. النتائج، ومع ذلك، كانت جديرة بالاهتمام جدا وأنا لم نأسف ذلك للحظة.
كيف ذهبت عن عملي؟ بطريقة منظمة جدا & # 8230؛ تماما مثل كل شيء آخر فعلته.
هنا هو كم من الوقت استغرق:
يوم واحد من التخطيط وإعادة تنظيم أربع غرف؛
يوم واحد من تفريغ ثلاث غرف من جميع الأثاث.
يوم واحد لإزالة الشريط خلفية، وملء الشقوق الجدار وسبعة وتسعين حفرة، وإصلاح مقبض الباب، وإزالة الجص فضفاضة من سقف المطبخ، وشراء الدهانات ومعدات الرسم.
-Six أيام تجريد الطلاء قبالة الخشب.
- يومين من الرملي.
- يومين من اللوحة.
- ويوم واحد من استبدال الأثاث في الغرف وتراص الكتب والأقراص المدمجة مرة أخرى إلى الرفوف.
أن أنجزت ثلاث غرف من اللوحة قبل اضطررت إلى ترك على بلدي رحلة أوتاوا ليتس. ومع ذلك، عند عودتي أكملت هذه المهمة من خلال اللوحة المطبخ كذلك.
وقد أخذ ذلك الآخر:
- يومين من تجريد الطلاء؛
يوم واحد من ملء الشقوق.
يوم واحد من الرملي.
- و يومين من اللوحة.
مجموعه الكبرى من عشرين يوما!
ولكن ما هو عمل عظيم! كنت أنيق جدا ومراعاة، وتنظيف بعد نفسي في نهاية كل يوم. في الواقع، كان من المطمئن جدا أن نعرف أنه إذا كنت من أي وقت مضى نفد الجماهير للتحدث إلى، ومواقع على شبكة الإنترنت لتصميم، وأنا يمكن أن تقدم دائما لتجديد المنازل!
وبحلول الوقت الذي انسحب فيه الجندي إلى البلدة الصغيرة، أخذت كل غرفة في الفندق.
& كوت؛ يجب أن يكون لديك غرفة في مكان ما & كوت ؛، وقال انه دعا مع مالك. & كوت؛ حسنا، لدي غرفة مزدوجة مع أحد الركاب، ولكنه رجل في سلاح الجو & كوت؛ اعترف المدير، وقال انه قد يكون سعيدا لتقسيم التكلفة. ولكن لأقول لكم الحقيقة، وقال انه الشخير بصوت عال أن الناس في الغرف المجاورة قد اشتكى في الماضي. لست متأكدا من أنه سيكون يستحق كل هذا العناء.
ومثل. لا مشكلة. & كوت؛ رجل الجيش متعب أكد له، & كوت؛ سأعتبر. & كوت؛ في صباح اليوم التالي جاء الجندي وصولا الى الافطار مشرق العينين وذيل خفيف. & كوت؛ كيف تنام؟ & كوت؛ سأل المدير. & كوت؛ أبدا أفضل & كوت؛، قال الجندي. وقد أعجب المدير. & كوت؛ لا مشكلة مع الرجل الآخر الشخير طوال الليل؟ & كوت؛ & كوت؛ لا، أغلقته في أي وقت & كوت ؛، وأوضح الجندي.
& كوت؛ كيف تدير ذلك؟ & كوت؛ طلب من المالك.
& كوت؛ حسنا، كان بالفعل في السرير، والشخير بعيدا، عندما مشيت في الغرفة، لذلك أعطيته قبلة على الخد & كوت؛ وأوضح الجندي. & # 8220؛ ثم، همست في أذنه 'ليلة جميلة جميلة'، وجلس طوال الليل يراقبني. & كوت؛
رابط مجاني لمجموعات التبادل المجتمع المحلي في جميع أنحاء العالم!
انقر هنا لمزيد من المعلومات حول ليتس.
آخر تحديث: الأربعاء، 9 مارس، 2018.
(الكتابة من شنغهاي، الصين)
و ليتساهوليك تويست.
. ولكن لم يعرف من يسأل.
عزيزي جيمس، شكرا جزيلا لإرسال الكتاب الإلكتروني الرائع الخاص بك على وجه السرعة. هناك الكثير من النصائح المفيدة والكثير من الاقتراحات الممتازة التي وجدت نفسي الرغبة في إعطاء أعضاء المجموعة الأساسية لدينا نسخة هضم ولكن كبح النفس نفسي لأنه غالبا ما يكون أفضل لإعطاء الناس فرصة لاكتشاف الأشياء من تلقاء نفسها. ولكن لدينا معرض عيد الميلاد يوم السبت و أوكتيونينغ قبالة البنود غير المباعة هو فكرة عظيمة! بالطبع سوف نكون سعداء لائتمان لكم في أي مقتطفات قد نستخدمها في النشرة الإخبارية لدينا أو كتيب. وبفضل الشكر وأطيب التمنيات،
. سوزون (فورسي-مور) عضو مجلس إدارة، كامليتس، كامبريدج - 8 ديسمبر 2008)
جيمس، اتصلت بك في وقت سابق أن تأمر الكتاب الإلكتروني، و ليتساهوليك تويست.
انها حقا كتاب جيد! حسنا . قررنا أن تأمر 20 كتاب غطاء لينة، لإعطاء بعيدا كهدية لجميع المجموعات ليتس التي من شأنها زيارة ليتس يحدث سنويا.
. إيريك (ليتس فلانديرن - 8 سبتمبر 2007)
عزيزي جيمس، لقد قرأت كتابك (ليتساهوليك تويست) وجدت أنه إلهام كبير! . عندما تأتي بعد ذلك إلى انكلترا أحب أن استضيف لكم ولدي بعض المساعدة في إعطاء لدينا دعونا مجموعة دفعة.
. كاتي (دورشستر، دورست - 6 يناير 2008)
لمزيد من المعلومات حول يتيح.
رابط العودة إلى ليتس-لينكوب مع.
- تحسين نمط حياتك من خلال يتيح.
كما قدم من أغسطس 2002 إلى يوليو 2004.
مقالة مطبوعة في مجتمع جديد ربع سنوي - يونيو 2003 (أستراليا)
نوفمبر 2001.
حدث حادث محزن جدا لبوس. ربما كنت تعرف بالفعل؟ لقد مات، غرق في بئره. منذ أن التقيت به انتقل إلى مكان آخر في وسط السويد. أنا آسف لذلك. كان رجل رائع وخلال بضع سنوات كان لدينا اتصال وثيق جدا وتعاونت في المسائل المالية.
الحب والاحترام لك وعملك!
فيكتور، كان ليتس المضيف في غوتيبورغ (غوتنبرغ) قد رتبت رحلة إلى جزيرة برانو مع ميلينا (باحث ليتس من ايطاليا)، صديقها ايلي، والي ايلي & # 8217؛ s الآباء، ألدو ومارينا، الذي & # 8217؛ d فقط فقط وصلت إلى غوتيبورغ في اليوم السابق. لكنهم تأخروا في الوصول إلى الميناء وغابوا العبارة قبل دقيقة أو دقيقتين فقط. فيكتور وأنا حصلت على متن الطائرة لأنه سيكون آخر 2 ساعة قبل العبارة التالية، وكان لدينا شخص مهم في انتظار لمقابلتنا.
بو لجونغفيست (وضوحا بور ليونغفيست) هو رجل الهزيل جدا، حوالي 58 سنة، ويبدو وكأنه الناسك. لكنه هو عالم أيديولوجي يهتم بالمشاكل العالمية & # 8230؛ في محاولة لحل المشاكل التي تسمى & # 8216؛ نورمالتي & # 8217 ؛.
يعيش بو في جزيرة برانو، وهي جزيرة يسكنها 800 شخص فقط، وهي عبارة عن رحلة قصيرة تستغرق 10 دقائق بالعبارة من مدينة غوتيبورغ، وهي ثاني أكبر مدينة في السويد (تقع على الساحل الشرقي). قبل 3 سنوات كانت هذه الجزيرة خارج الحدود للأجانب بسبب & # 8216؛ القضايا العسكرية الحساسة & # 8217؛. وهذا يأتي من بلد لم يكن في حالة حرب لما يقرب من 2 قرون! وعلى الرغم من أن وضعها العسكري المحايد تاريخيا كان عليه أن يتغير مؤخرا عندما انضم إلى الاتحاد الأوروبي.
على أي حال، عاش بو على برانو لمدة 30 عاما ويستمتع أسلوب حياته الطبيعي. أولا وقبل كل شيء، السيارات أرن & # 8217؛ ر يسمح في الجزيرة حتى انه يمشي أو الدراجة & # 8217؛ ق طريقه حولها. ومنزله هو مشروع بيئي يعمل به بلا هوادة.
وكان بو محاضر جامعة البيئة البيئية لمدة 15 عاما وانه & # 8217؛ ق وضعت الكثير من هذه الخبرة في الممارسة العملية. لديه منزل زجاجي كبير يمتد على الجزء الخلفي من منزله وبصرف النظر عن توفير إمدادات لا نهاية لها من الخضروات الطازجة كما يساعد على إبقاء الحرارة والبرد من الدخول الى المنزل. أعجبت الطماطم في أقرب وقت كما رأيت لهم.
& # 8220؛ ساعد نفسك، & # 8221؛ هو قال. كانت الطماطم لذيذ!
فوق البوابة الزجاجية، كان بو يغطي الجدار كله مع الألواح الشمسية. هل يمكن أن نرى له مفيد في كل مكان. في الواقع، هل يمكن أن نرى حتى له ورشة عمل & # 8230؛ في غرفة الصالة!
& # 8220؛ معظم الناس لا & # 8217؛ ر مثل أن لدي منضدة في بلدي هنا، ولكن لا أستطيع & # 8217؛ يكون دون أدوات بلدي، & # 8221؛ هو قال.
بو لجونغفيست. واحدة من الشخصيات الأكثر إثارة للاهتمام ليتس لقد التقيت.
جلسنا في الخارج في فناءه المتضخم وبطبيعة الحال الفناء البري، وتناول الطماطم محلية الصنع ومارمالاد الليمون على الخبز. وظل يبرز القهوة الساخنة. كان يتمتع بالصيف السويدي الساخن وكان يرتدي فقط زوج من السراويل السوداء، الذي يتناقض بشدة مع الشعر الأبيض الطويل على صدره ورأسه، على الرغم من سنوات عديدة من التدخين أعطاه لحية ملطخة بالنيكوتين.
ابتسمت عندما تجول من الطاولة لغسل يديه في دلو قريب لا يزال لديه مياه الأمطار فيه. وتابعت حذوها بعد ذلك بوقت قصير. كما أن نبات القصب الأخضر المورق، الذي يبلغ طوله أكثر من مترين، قد نما بالقرب منه.
& # 8220؛ لم أكن & # 8217؛ ر أعتقد أنها ستفعل ذلك بشكل جيد، & # 8221؛ قال، & # 8220؛ لكنه & # 8217؛ ق تنمو بشكل جميل. إنه & # 8217؛ s البرية التي تعرفها. & # 8221؛
كان الغراب من الجار & # 8217؛ ق الديك يقطع باستمرار حديثنا.
& # 8220؛ اعتقدت روسترس فقط غضب في الصباح، & # 8221؛ قلت، وأنا جعلت لفتة يعني أن أنا & # 8217؛ د ترغب في اطلاق النار عليه.
ثم كما تحولت، رأيت حاوية الأسلاك متر فقط بعيدا عني مع الديك الأسود وحيد في ذلك. & # 8220؛ & # 8221 عذرا!. قلت، & # 8220؛ ديدن & # 8217؛ ر أعرف كان الديك الخاص بك. & # 8221؛
& # 8220؛ وقال انه يغضب في كل وقت & # 8221 ؛، قال بو. & # 8220؛ الديك الآخر تسمع هو عبر الشارع، ولها 5 الدجاج. لذلك الألغام ربما هو مجرد غيور. أفترض أنني يجب أن تحصل عليه الدجاجة. & # 8221؛
كانت الزيارة إلى الحمام تجربة بيئية.
& # 8220؛ طالما أنك تجلس، كل شيء سوف يذهب في المكان الصحيح، & # 8221؛ هو قال.
على التفتيش الدقيق وجدت أن المعدن & # 8216؛ قمع & # 8217؛ تم وضعه للقبض على البول وتوجيهه إلى حاوية مختلفة إلى أن من & # 8216؛ الثقيلة & # 8217؛ أمور. وبهذه الطريقة كان قادرا على إعادة تدوير النفايات البشرية بكفاءة أكبر.
بحلول نهاية اليوم كان لدينا تجمع كبير في بو's الفناء الخلفي، مع اثنين من الجيران الانضمام إلينا للدردشة على القهوة.
ولكن الخط الكلاسيكي اليوم ذهب إلى إيلي & # 8217؛ أمي، مارينا، بعد أن ذكرت أن في الصين وأصر على تصويرها مع الضفدع كبير وثعبان قبل أكلت لهم.
لم تتمكن من إضاعة الفرصة، وبابتسامة كبيرة قالت، & # 8220؛ ثم أنه من الخطورة أن يتم تصويرها معك! & # 8221؛
رسالة من بو. (24 نوفمبر 2003)
سوبجيكت: عصر النهضة من ليتس على بر & أومل؛ ن & أومل؛ أرض يحيط بها الماء، السويد.
وGT. مرحبا جيمس، أنا سعيد وفخور أن أقول أن نظامنا بر & أومل؛ ن & أومل؛ بيترينغ السويد مع حوالي 30 عضوا هو الآن في العملية مرة أخرى. كل خير من، بوس - أكونتر والمنسق السابق.
كلمة من جيمس تاريس 4 أكتوبر 2018.
ذي ليتساهوليك تويست)
& كوت؛ أي لجنة هي فقط جيدة مثل الشخص الأكثر دراية، وحازمة وقوية على ذلك. & كوت؛
(ليدي بيرد جونسون)
كان نظام الإدارة الأكثر نجاحا كان لدينا، في مجموعات ليتس كنت تشارك مع، نظام 10-أدوار الأدوار & # 8230؛ حيث تم التصويت على عشرة أعضاء في أدوار محددة للجنة من قبل عضوية ليتس. من خلال منح أعضاء اللجنة أدوارا محددة، ومنحهم السلطة لأداء واجباتهم & # 8216؛ إلى أقصى قدراتهم & # 8217؛، وحصلت على إدارة المجموعة الحرية التي تحتاجها للمضي قدما في قفزات وحدود. لماذا ا؟ لأنه، بدلا من محاولة تشغيل المجموعة من خلال تقديم البنود للمناقشة إلى اجتماع لجنة مرة واحدة في الشهر، يمكن أن تتخذ القرارات من قبل أعضاء اللجنة الفردية المسؤولة عن أدوار محددة في أي وقت من اليوم، أو يوم من الشهر. وقد اضطلعوا بأنشطتهم بمزيد من الحماس، وقبول الثناء على العمل الجيد الذي قاموا به، وأخذوا المسؤولية الشخصية عن الوظائف التي لم يتم القيام بها بشكل جيد.
وفيما يلي أدوار اللجنة التي تم تخصيصها في مجموعات ليتس كنت مرتبطا مع & # 8211؛ إلى جانب واجباتهم:
1 - منسق المجموعة.
2 - سكرتير الاجتماع.
3- أمين الخزينة.
4 - منسق الترقيات.
5 - منسق العضوية.
6 - منسق الفعاليات.
7 - النشرة الإخبارية الناشر.
8 - الناشر الناشر.
9 - ويباستر.
10 - منسق مكتب مع مكتب المساعدين.
على مر السنين لاحظت أن نجاح مجموعة ليتس، تماما مثل أي منظمة أخرى، كان عادة نتيجة القيادة الجيدة، أي وجود منسق جيد للمجموعة. ما الذي كان من المفترض أن يقوم به منسق المجموعة؟ & # 8230؛ لا شيئ! الآن بعد أن وجهت انتباهكم، اسمحوا لي أن أشرح ما أعنيه & # 8216؛ لا شيء & # 8217 ؛.
السبب الأكثر شيوعا لمجموعة جديدة ليتس & # 8216؛ الموت & # 8217؛ هو إحجام الأعضاء عن الاستعاضة عن منسق مجموعة متقاعد. ولماذا يريدون؟
كان الشكل النموذجي لمنسق مجموعة ليتس لمجموعة تم تشكيلها حديثا مثل هذا:
- شغف ليتس؛
-سوف تطلب المساعدة & # 8230؛ لكنهم سيقبلون القيام بالأشياء نفسها إذا لم يتمكنوا من العثور على أي شخص لمساعدتهم، أو أن مساعديهم لم يقوموا بعملهم بشكل كاف؛
- على سبيل المثال حول ليتس أربع وعشرين ساعة في اليوم، سبعة أيام في الأسبوع، وخمسين أسبوعا في السنة.
لذلك، في يوم من الأيام سوف يخرجون من السرير ويقولون، & # 8220؛ جي، وكان هذا شيء غبي القيام به. كنت مريحة جدا في السرير. أنا لا & # 8217؛ ر حقا بحاجة إلى هذا يتيح الصداع أكثر من ذلك. لا أحد يساعدني، لا أحد يهتم، وأنا لا & # 8217؛ ر الحصول على أي شكر لذلك. وتخمين ما & # 8230؛ أنا لا & # 8217؛ ر رعاية أي أكثر إما، & # 8221؛ وكانوا يذهبون مباشرة إلى الفراش مرة أخرى، والحصول على أفضل النوم لديهم منذ أن بدأوا ليتس المجموعة & # 8230؛ ليتس & # 8216؛ بيبي & # 8217 ؛.
وبطبيعة الحال، عندما سعى منسق مجموعة بديل، كان الرد دائما على حاله.
& # 8220؛ هل تمزح؟ بدا جيل كبيرة قبل أن تبدأ ليتس. في الأشهر الاثني عشر الماضية هي & # 8217؛ s عشر سنوات من العمر! شعرها واسن & # 8217؛ ر دائما رمادي، كما تعلمون. & # 8221؛
& # 8220؛ لم أستطع أن أفعل ما فعله جيل. أنتجت الرسالة الإخبارية، والدليل. رتبت كل مجموعة & # 8217؛ s الترقيات؛ وتناولت جميع استفسارات العضوية ونظمت الأحداث ليتس؛ حافظت على جميع حسابات التداول الأعضاء، والخير يعرف ماذا فعلت. & # 8221؛
نعم، كان جيل قد عانى من الإرهاق، وهي مشكلة شائعة جدا تؤثر على الأعباء المفرطة، والمتعثرة، والناس في القوى العاملة والشركات والمنظمات.
لتجنب حدوث ذلك في مجموعات ليتس لدينا، قدمت عدة توصيات:
أولا وقبل كل شيء، يجب على منسق المجموعة أن تفعل شيئا! وهذا هو، لا شيء آخر ولكن تنسيق، أو الإشراف، وأنشطة أعضاء اللجنة الأخرى. من خلال تقاسم عبء العمل مع تسعة أعضاء اللجنة الأخرى، لا أحد من أي وقت مضى الحصول على طغت مرة أخرى، وبالتالي ضمان بقاء ونمو مجموعة ليتس. وفي الواقع، ولأن كل دور من دورات اللجنة قد تم تقليصه إلى التزام قصير فقط، فحينما أصبح هذا الدور شاغرا، لم يكن من الصعب العثور على عضو آخر ليحل محله. وفي الواقع، كان أعضاء اللجنة الجديدة هم المصدر الأفضل لأعضاء اللجنة الجدد الذين غالبا ما يتم إغفالهم. كانوا حريصين على ليتس ويمكن كسب نقاط يتيح أثناء أداء دورهم الجديد.
وأصبحت جميع الأدوار شاغرة تلقائيا في اجتماع الجمعية العامة السنوية (أغم) & # 8211؛ الذي يعقد كل عام. وأتاح ذلك للأعضاء انتخاب أعضاءهم المفضلين لكل دور، على الرغم من أنني لا أستطيع أن أتذكر أن ذلك ضروري. وكان معظم الأعضاء سعداء لرؤية موقف شغل. والواقع أنه حالما يقبل أحد الأعضاء الترشيح، فإنه يكاد يكون مؤكدا على الحصول على المنصب. والواقع أن العديد من المناصب في اللجان عادة ما تظل شاغرة بعد اجتماع الجمعية العمومية العادية. ومع ذلك، لم ينظر إلى ذلك على أنه مشكلة. وواصلنا فقط الإعلان عن دور اللجنة الشاغرة في نشرتنا الإخبارية الشهرية حتى تم ملؤها أخيرا. وفي غضون ذلك، شغل أعضاء اللجنة الآخرون الأدوار الشاغرة مؤقتا. ليس بالاشتراك، ولكن من قبل العديد من أعضاء اللجنة التي تضطلع بدور ثان.
لذلك، العودة إلى دور منسق المجموعة & # 8217؛ دور & # 8230؛
وبصرف النظر عن ترؤس اجتماع لجنة شهرية، لم يكن منسق المجموعة مطلوبا سوى البقاء على اتصال مع كل من أعضاء اللجنة لضمان تمكنهم من أداء واجباتهم. هذا كان هو!
عقد اجتماعات اللجان العادية والمنتجة هي جزء حاسم من إدارة أي مجموعة ليتس. في ما يلي بعض النصائح حول كيفية عقد اجتماعاتنا:
1) كانت اجتماعاتنا مفتوحة لجميع أعضاء ليتس & # 8230؛ الأكثر والاكثر مرحا. وفي الواقع، تم تشجيع الأعضاء على المشاركة في الاجتماع. وفي الأساس، قدم كل عضو من أعضاء اللجنة تقريرا عن كيفية تقدم دورها. إذا أرادوا أي مساعدة، طلبوا الأفكار، وكانت أي اقتراحات قدمت خلال الاجتماع مجرد أن & # 8230؛ اقتراحات.
وبما أن كل عضو من أعضاء اللجنة كان مسؤولا تماما عن دورهم، فقد قرروا أي اقتراحات لقبول & # 8230؛ إن وجدت (على الرغم من أن الاقتراحات كانت عادة موضع تقدير كبير ومقبولة). وبدلا من كونها وصفة للفوضى، عملت بشكل سلس جدا، وتجنب العديد من المناقشات والاشتباكات (سيناريوهات الاجتماع النموذجية).
لم يقلقنا وجود النصاب القانوني من أجل اتخاذ قرارات اللجنة. وبقدر ما كنا نشعر بالقلق، حتى لو لم ينضم سوى عضوين، كانت جميع الأطراف المعنية حاضرة، ومن ثم ستصدر أي قرارات جماعية لا تفرض على أي عضو من أعضاء اللجنة. ورأينا أن هذا السيناريو أفضل بكثير من وضع حد لاتخاذ القرارات لعدة أشهر في النهاية إذا لم نتمكن من الحصول على النصاب القانوني في اجتماعاتنا.
2) عقدنا اجتماعات لجنتنا في نفس موقع أحداثنا، لكنهم عقدوا قبل ساعة. كانت هناك العديد من الفوائد من دونغ هذا. أولا، أنه يضمن لدينا العديد من الأعضاء في أحداثنا & # 8230؛ لنا! ثانيا، أنه يضمن أن مكان الحدث لدينا ليتس سيكون مفتوحا وأعضاء لن تبقى في الخارج إذا كان & # 8216؛ الشخص مع مفتاح & # 8217؛ كان يعمل في وقت متأخر. وثالثا، أنه يضمن الحصول على مزيد من العضوية الجديدة لأن الضيوف سوف يستقبلهم في الحدث أحد أعضاء اللجنة ويشجعهم على الانضمام.
وكان هؤلاء الأصدقاء الأربعة واثقين جدا أن عطلة نهاية الأسبوع قبل نهائيات، قرروا الذهاب في رحلة على الطريق والحزب مع بعض الأصدقاء من خارج المدينة. لقد حظوا بوقت رائع. ومع ذلك، وبعد كل الاحتجاج، ناموا طوال اليوم الاحد ولم يعودوا الى بلادهم حتى صباح اليوم الباكر.
بدلا من اتخاذ النهائي ثم، وقرروا العثور على أستاذهم بعد النهائي وشرح له لماذا غاب عن ذلك.
وأوضحوا أنهم ذهبوا لزيارة الأصدقاء لعطلة نهاية الأسبوع مع خطة للعودة والدراسة ولكن، للأسف، لديهم الإطارات المسطحة في طريق العودة، لم يكن لديك الغيار، ولا يمكن الحصول على مساعدة لفترة طويلة زمن. ونتيجة لذلك، فقدوا المباراة النهائية.
واعتبر البروفيسور أنه قد وافق على أنه يمكن أن يشكل النهائي في اليوم التالي. تم إغراء الرجال والارتياح.
درسوا تلك الليلة وذهبوا في اليوم التالي في الوقت الذي قال لهم الأستاذ. وضعهم في غرف منفصلة وسلم كل منهم كتيب اختبار، وقال لهم للبدء.
نظروا في المشكلة الأولى، بقيمة 5 نقاط. لقد & كوت؛ أدرج السبب الذي جعلك غير قادر على إجراء الاختبار أمس & كوت ؛. (5 نقاط).
ومثل، بارد، ومثل. كانوا يعتقدون في نفس الوقت، كل واحد في غرفة منفصلة له. & كوت؛ هذا سيكون سهلا. & كوت؛
كل الانتهاء من المشكلة ثم تحول الصفحة. في الصفحة الثانية كتب:
(للحصول على 95 نقطة): & كوت؛ أي الإطارات؟ & كوت؛
قرد يجلس في شجرة تدخين مشترك عندما سحلية يمشي الماضي وينظر ويقول ويقول إلى القرد، & كوت؛ يا! ماذا تفعل؟ & كوت؛
يقول القرد، & كوت؛ تدخين مشترك، الخروج وبعض. & كوت؛
لذلك يتسلق السحلية فوق ويجلس بجوار القرد ولها عدد قليل توكيس معا.
بعد فترة من الوقت يقول السحلية فمه هو 'الجافة' وأنه سوف تحصل على مشروب من النهر.
تسلق السحلية أسفل الشجرة، بوبس ديتي من خلال الغابة إلى النهر وتميل على النهر للحصول على شرابه.
حسنا، يتم رجم سحلية حتى أنه يميل بعيدا جدا ويسقط في النهر.
A التمساح يرى هذا ويسبح أكثر إلى سحلية ويساعده على الجانب، ثم يسأل السحلية، & كوت؛ ما هو الأمر معك؟ & كوت؛
يشرح السحلية إلى التمساح أنه كان جالسا في شجرة وتدخين مشترك مع القرد وحصلت على رجم جدا ثم سقطت في النهر في حين أخذ مشروب.
التمساح يقول انه فلدي التحقق من هذا القرد الهبي خارج ويمشي في الغابة حيث يجد شجرة حيث القرد لا يزال يجلس والسبح على المفصل.
يتطلع ويقول & كوت؛ يا أنت! & كوت؛
القرد ينظر إلى أسفل ويقول، & كوت؛ ففوككك المتأنق. كم المياه التي تشربها. ومثل.
وفاة وزير ينتظر في خط البوابة بيرلي. قبله هو الرجل الذي يرتدون النظارات الشمسية، قميص بصوت عال، سترة جلدية، والجينز.
القديس بطرس يعالج هذا الرجل، & كوت؛ من أنت، حتى أكون قد أعرف ما إذا كان أو لم يعترف لك ملكوت السماء؟ & كوت؛
ردود الرجل، & كوت؛ أنا جو كوهين، سائق سيارة أجرة، مدينة نو يوك. & كوت؛
القديس بطرس يتشاور قائمته. يبتسم ويقول لسائق سيارة أجرة، & كوت؛ خذ هذا رداء الحرير والطاقم الذهبي وأدخل مملكة السماء. & كوت؛
سائق سيارة أجرة يذهب الى السماء مع ردائه والموظفين، وانها بدوره الوزير. انه يقف منتصب وانفجارات، & كوت؛ أنا جوزيف سنو، القس من سانت ماري على مدى السنوات ال 43 الماضية. & كوت؛
القديس بطرس يتشاور قائمته. يقول للوزير، & كوت؛ خذ هذا رداء القطن وموظفي الخشب وأدخل مملكة السماء. & كوت؛
& كوت؛ دقيقة واحدة فقط، & كوت؛ وفقا لما ذكره الوزير. & كوت؛ هذا الرجل كان سائق سيارة أجرة ويحصل على رداء حريري وموظفين ذهبية. كيف يمكن أن يكون هذا؟ & كوت؛
& كوت؛ هنا، نعمل من خلال النتائج، & كوت؛ يقول القديس بطرس. & كوت؛ بينما كنت بشر، والناس ينامون. بينما كان يقود، صلى الناس. & كوت؛
يوم واحد، وهو رجل ايرلندي، الذي تقطعت بهم السبل في جزيرة صحراوية لأكثر من عشر سنوات طويلة، يرى بقعة غير عادية في الأفق.
& كوت؛ إنها بالتأكيد ليست سفينة، & كوت؛ انه يفكر لنفسه. كما يقترب من سبيك أقرب وأقرب، وقال انه يبدأ لاستبعاد إمكانيات قارب صغير، ثم حتى طوف.
فجأة، الناشئة من الأمواج يأتي قطرة الميت رائع شقراء امرأة يرتدي بدلة الرطب والعتاد الغوص.
إنها تقترب من الرجل المذهل وتقول له، & كوت؛ قل لي كم من الوقت منذ كان لديك سيجارة؟ & كوت؛
& كوت؛ عشر سنوات، & كوت؛ رد الايرلندي.
مع ذلك، أنها تصل إلى أكثر وفك جيب ماء على كمها الأيسر ويسحب حزمة من السجائر الطازجة. يأخذ واحد، ويضيء، يأخذ سحب طويل ويقول، & كوت؛ الإيمان و بيغورا! هل هذا جيد! & كوت؛
& كوت؛ وكم من الوقت منذ كان لديك رشفة من الويسكي الايرلندي جيدة؟ & كوت؛ تسأله.
يرتجف، الردود كاستاواي، & كوت؛ عشر سنوات. & كوت؛
انها تصل إلى أكثر، بفك كم حقها، يسحب قارورة ويديه له. He opens the flask, takes a long swig and says, "Tis absolutely fantastic!"
At this point she starts slowly unzipping the long zipper that runs down the front of her wet suit, looks at the man and asks, "And how long has it been since you've played around?"
With tears in his eyes, the man falls to his knees and sobs, "Oh, Sweet Jesus! Don't tell me you've got golf clubs in there too."
A woman was out golfing one day when she hit her ball into the woods. She went into the woods to look for it and found a frog in a trap. The frog said to her, "If you release me from this trap, I will grant you 3 wishes."
The woman freed the frog and the frog said, "Thank you, but I failed to mention that there was a condition to your wishes - that whatever you wish for, your husband will get 10 times more or better!"
The woman said, "That would be okay," and for her first wish, she wanted to be the most beautiful woman in the world. The frog warned her, "You do realize that this wish will also make your husband the most handsome man in the world, an Adonis, that women will flock to."
The woman replied, "That will be okay because I will be the most beautiful woman and he will only have eyes for me." So, KAZAM - she's the most beautiful woman in the world!
For her second wish, she! wanted to be the richest woman in the world. The frog said, "That will make your husband the richest man in the world and he will be ten times richer than you." The woman said, "That will be okay because what is mine is his and what is his is mine." So, KAZAM she's the richest woman in the world! The frog then inquired about her third wish, and she replied.
"I'd like a mild heart attack."
John was sitting outside his local pub one day, enjoying a quiet pint and generally feeling good about himself, when a nun suddenly appears at his table and starts decrying the evils of drink.
"You should be ashamed of yourself young man! Drinking is a Sin! Alcohol is the blood of the devil!"
Now John gets pretty annoyed about this, and goes on the offensive.
"How do you know this, Sister?"
"My Mother Superior told me so."
"But have you ever had a drink yourself? How can you be sure that what you are saying is right?"
"Don't be ridiculous--of course I have never taken alcohol myself"
"Then let me buy you a drink - if you still believe afterwards that it is evil I will give up drink for life"
"How could I, a Nun, sit outside this public house drinking?!"
"I'll get the barman to put it in a teacup for you, then no one will ever know."
The Nun reluctantly agrees, so John goes inside to the bar.
"Another pint for me, and a triple vodka on the rocks", then he lowers his voice and says to the barman "and could you put the vodka in a teacup?"
"Oh no! It's not that Nun again is it?"
After 17 years of marriage, a man dumped his wife for a younger woman.
The house was in his name and he wanted to remain there with his new love so he asked the wife to move out and then he would buy her another place.
The wife agreed to this, but asked that she be given 3 days on her own there, to pack up her things.
While he was gone, the first day she lovingly put her personal belongings into boxes and crates and suitcases.
On the second day, she had the movers come and collect her things.
On the third day, she sat down for the last time at their candlelit dining table, soft music playing in the background, and feasted on a pound of shrimp and a bottle of Chardonnay.
When she had finished, she went into each room and deposited a few of the resulting shrimp shells into the hollow of the curtain rods. She then cleaned up the kitchen and left.
The husband came back, with his new girl, and all was bliss for the first few days. Then it started; slowly but surely.
Clueless, the man could not explain why the place smelled so bad. They tried everything; cleaned & mopped and aired the place out. Vents were checked for dead rodents, carpets were steam cleaned, air fresheners were hung everywhere. Exterminators were brought in, the carpets were replaced, and on it went.
Finally, they could take it no more and decided to move.
The moving company arrived and did a very professional packing job, taking everything to their new home . including the curtain rods.
For me, 2009 will be the year I made a feature-length movie, Everything is Possible , without any money .
This site is designed and maintained by James Taris.
and has been operating since 11th October 2001.
Please send corrections or updates to JamesTaris@gmail.
Register your email address here to keep up-to-date with all the latest additions to LETS-linkup and also make contact with LETS members from all over the world.
List of Countries.
This is a list of countries with entries listed in LETS-linkup so far. You can click on their links to go straight to them!
We now have representation from every continent in the world! (. apart from Antarctica of course. Any suggestions on how we can get the penguins interested in LETS?)
It's now as easy as setting up an egroup.
To try it out, play the game.
(Comox Valley, Canada)
You can still download my game that shows how hour money would improve on capitalism and socialism. It's available free at hourmoney . Instructions can be downloaded from there also.
Here's an article from the UK where you can see how their government.
and various researchers are in the process of exploring the use of LETSystems in the school system. This article is a precursor, laying out their concepts, with the possible benefits and pitfalls.
The economics of this current reality is about money: give it and take it.
The dynamics of bartering is, instead, the experience of abundance: giving as much as you can and receiving as much as you can for the simple purpose of sharing pleasure.
(Kitchener-Waterloo, Ontario, Canada)
and say what you feel,
because those who mind don't matter.
and those who matter don't mind.
LOYAL ENGINEER'S 1997 PETITION OF.
RIGHT TO HER MAJESTY QUEEN ELIZABETH II.
1) The day I got my 1997 Guinness Book,
Of Worldly Records, for my name, Turmel, I had to look.
I noted on same page, Elizabeth, Your Majesty,
Holds record among ruling Queens for Your longevity.
Perhaps P. M. of India, Morarji "wise" Desai,
Who holds a record on next page for age at work most high,
Imparted to Your Majesty the secret of his youth,
A secret I have verified as nature's greatest truth.
2) Your Majesty may not recall that during '50s tour,
In Hamilton, a child on father's shoulder, waving sure.
Your Majesty may not recall on Parliament's front yard,
On Canada's Centennial, a Cameron in Your Guard.
But Majesty should not forget in 1983,
At patriation of our constitution meeting me,
My soldier's bonnet now a hard-hat for "The Engineer,"
My rifle now a pauper's picket sign with message clear:
3) "Abolish Interest," reporters saw on Regal lips,
Which made well worth the effort of nine different picket trips.
I bring you joyful news of abolition in your realm,
Of usury but soon we'll need Your guidance at the helm.
Within Your Commonwealth have risen systems LETS of hope,
So paupers of Your Commonwealth with unemployment cope.
Parliamentary member in Australia, Maggie Deahm,
Said LETS is helping needy trade employment like a dream.
4) Four hundred branches serving fifty thousand Brits to date,
With branches new developing with funding from the State!
Two hundred in Australia where legislation passed,
Exempted needy from the tax on income LETS amassed.
With Councils offered Green, there is no need for funds to hunt,
Laws passed allowing councils to accept Green tax up front.
Within New Zealand are a hundred LETS to save the day,
With dozens more in Canada to pave the better way.
5) At end of 1994, six hundred LETS around,
At end of 1995, twelve hundred LETS abound.
Two thousand and five hundred at the end of '96,
It's doubling yearly exponentially, the world to fix.
Your subjets who have joined the barter LETS make accolade:
"The trade of goods and services more easily is made.
The program that is used to track our "trading work" accounts,
Is known around the world as LETS . To barter it amounts.
6) "Local Employment Trading System" is the name it got,
To run the banks' computers right, a way once vainly sought.
Greendollars are the currency used in a LETS account,
Without the interest that forces growth of due amount.
A member who is spending may go negative at will,
A positive goes to the one who makes use of his skill.
And though we use no money, we have found a way to trade,
A giant step in the reform of money has been made.
7) A butcher bought some pastry at the bakery one day,
And called the LETS exchange recorder. He was heard to say:
"Please debit 20 dollars Green from my account for cake.
A credit to account of baker , you, in Green, should make.
The baker took his family to the restaurant one night,
And called the LETS exchange recorder and was heard to cite:
"Please debit 20 dollars Green from my account for meal,
And credit the account of restauranteur in this deal."
8) The restauranteur, needing meat, had Green with which to buy,
And called the LETS exchange recorder to so testify:
"Please debit 20 dollars Green from my account for meat.
To read the balance of this verse and the remaining 20 (of 28) verses of Turmel's poem,

Local exchange trading system example

Current Examples of Local Currency.
and Cashless Exchange.
"I like the idea of local people putting money directly into each others' pockets. Big industry is nothing to depend on; they're closing down and moving out. I prefer to support people I know and trust."
In recent years there has been a proliferation of so-called "Barter" clubs and exchanges, including both non-profit clubs which serve individuals and communities, and commercial exchanges established to service business clients. For the most part, the activities of these groups do not involve barter transactions at all, but rather some form of what has come to be known as "reciprocal trade."
In common usage, the word "barter" is frequently used to describe any exchange that does not utilize official money, but this is grossly inaccurate. A barter transaction involves only two parties, each of whom has something the other wants. When party A gives item X to party B, and receives item Y from party B in return, then a complete barter transaction has taken place. If, however, one of the parties has nothing desired by the other, there can be no barter transaction. The primary role of money is to transcend the barter limitation by serving as an intermediary exchange medium.
But something other than official money may be offered as an intermediary. This can be a personal IOU which must be "made good" at some later time. More commonly, the intermediary will be a generalized IOU which a group of associated traders have agreed to honor. Such arrangements are more accurately referred to as "reciprocal trade" or "mutual credit." The distinction between reciprocal trade and mutual credit will be explained in a later chapter.
"Barter" or reciprocal trade has become big business in North America, and I presume, in other parts of the industrialized world as well. There are presently in the U. S. alone, several hundred "barter" or trade exchanges. These exchanges generally operate as private incorporated businesses which collectively cater to the needs of hundred of thousands of clients, mostly small and medium sized businesses, but including many large, well-known companies. Billions of dollars of sales are mediated each year by commercial exchanges. [ 65 ]
A trade association known as the International Reciprocal Trade Association, or IRTA, was founded in 1979 "to foster the common interests of the commercial barter industry in the United States and worldwide, and to uphold high standards of ethical business practice." [ 66 ]
According to IRTA, the rapid expansion of the barter industry is due to several factors, including:
The availability of computers which facilitate the accounting and tracking of barter transactions.
Barter exchanges generally charge their members several hundred dollars to join, plus an annual membership fee. In addition, they charge a commission, often 10% to 15%, on the gross value of each transaction. Membership fees are generally payable in official currency, but commissions may be payable in trade credits.
Trade exchanges perform two basic functions for their members. They act first of all as a clearing house, keeping accounts of members' transactions and trade balances, and secondly, they actively stimulate trading by brokering merchandise, either finding buyers for members' merchandise or buying it for their own account for later sale.
The contract between the trade exchange and its members specifies the respective responsibilities of each party. As part of the agreement, trade dollars are issued by a trade exchange by making loans to its members. Each member will have a particular "line of credit" (in trade dollars) which defines the maximum negative (debit) balance which that member is allowed to carry. Thus, a trade or "barter" exchange, in effect, issues its own currency, not in the form of circulating notes, but as accounting debits and credits. The amount loaned to each member must, of course, be based upon the credit-worthiness of that member, which is largely dependent upon the demand for his goods or services. This process is very similar to the way in which banks create conventional money.
The accounting unit used in exchange transactions is the "trade dollar." When a member sells services of merchandise to another member, his account is credited for the fair market value, in dollars, of the merchandise, while the buying member's account is debited (reduced) by a corresponding amount, not considering commission charges levied by the trade exchange.
In general, trade exchange operators have the power to borrow trade credits for their own account. In the past, some trade exchange operators have abused this power, spending credits in amounts well beyond their capacity to earn them through fees. As a result, the willingness of their members to sell merchandise and services for trade credits has declined, trade credits have lost their value, and the exchanges have failed. IRTA has assumed a self-regulatory function to try to alleviate such abuses and protect the industry.
Barter exchange members are required to provide the exchange with their taxpayer identification number (TIN). In accordance with the Tax Equity Act of 1982, all barter transactions are recorded and the barter income of each client is reported to the IRS for tax purposes at the end of each year (using form 1099B). Income received in the form of trade credits is considered by the IRS to be taxable.
"Each barter taxpayer must include in gross income the amount of his barter income. However, the taxpayer is entitled to include barter purchases made for business purposes with his cash deductions for business expenses." [ 68 ]
LETS is an acronym which originally derived from "Local Exchange Trading System," but eventually became "Local Employment and Trading System." It is probably the best working example of a type of system which can be generically referred to as "Mutual Credit" or "Community Credit." [ 69 ] LETS was originated by Michael Linton of British Columbia, Canada, in the early 1980's. Since then, LETS systems have proliferated around the world. There are now literally hundreds of active LETS systems in various stages of development in many countries, mainly in the English-speaking world. As of late 1993, there were about 10 LETS systems in the U. S., 20 in Canada, 20 in Ireland, 120 in Britain, 60 in New Zealand, and 160 in Australia.
Recognizing the limitations and dysfunctions of the dominant national currency systems, Linton devised an approach to facilitating trade without the need for scarce official money. He realized that the fundamental characteristic of money, which allows it to facilitate exchange, is the information which it carries. He envisioned another information system which would be locally controlled and operated in parallel with the official monetary system. He designed LETS as a not-for-profit association run by and for its members. It was never intended to replace the official currency, but only to supplement it. By its nature, LETS is limited, local, and personal, and it is these characteristics which give it its strength.
A LETS system operates very much like a commercial "barter" system but it has several notable differences in philosophy, intent, and practice:
LETS is a not-for-profit cooperative arrangement, usually unincorporated and operated by volunteers, whereas commercial "barter" exchanges are for-profit businesses. LETS caters to individual traders, although business members are also welcome and desired, while commercial exchanges favor large volume business clients. In LETS, the initiation and membership fees are nominal, sufficient only to cover the modest operating expenses of the system. Commercial exchanges charge large cash fees for membership and take a substantial percentage, usually in cash, on each transaction. In LETS, there is generally no interest charged on either debit or credit balances. While commercial exchanges actively broker trades among their members, LETS functions only as a clearinghouse and information service; there is generally no brokering of goods or services by LETS itself. [ 70 ]
Since LETS is a membership organization, LETS credits can be spent only within the membership group. This stimulates the local LETS member group to produce for its own needs and to import less from outside. Reducing imports from outside reduces the need to earn official currency. Because it is small and personal, LETS also builds community and encourages members to support one another in a variety of ways.
LETS systems typically consist of a set of accounts, usually kept on a personal computer. [ 71 ] A LETS system is like a bank in that each member has an account to which transactions are credited or debited. Like a checking account, your LETS account is credited (increased, +) when you sell something and debited (reduced, -) when you buy something. The two parties to the trade negotiate the price as they ordinarily would for a cash transaction, but, instead of using cash, the seller receives credits and the buyer is "charged" a corresponding amount as a debit.
The unit of account in the original LETS system is the "green dollar," and LETS credits are often refer to simply as "green," but each local LETS system, being independent, is free to choose any name it wants for its accounting unit. Since we are all accustomed to evaluating things in terms of the official currency, LETS uses that same value concept (dollars in the U. S., pounds in Britain, etc.) for accounting. Thus, members tend to equate the value of a "green dollar" with the value of a Federal Reserve dollar in the United States, or a Bank of Canada dollar in Canada. Unlike official dollar bank credits or cash, however, which can only be created by the banking system, LETS dollars or green dollar credits are created by LETS members themselves as needed to execute a trade. This is the crucial element which makes LETS and other mutual credit systems so empowering.
Every account begins with a balance of zero. Sales of goods or services add to one's account balance, while purchases reduce one's balance. Account balances may be negative and normally there is no interest charged on balances, though the members may agree to limit the amount of debit which a member may carry. A member with a negative or debit balance, however, is "committed" to supply that much value to others in the system at some time in the future. Having a negative balance in a LETS system is not a problem. In fact, positive balances can only exist if there are negative balances. The total of positive balances in a LETS system is always equal to the total of negative balances. Besides not charging interest on balances, there is no repayment schedule for debit balances in a LETS system. There is, however, the expectation that members with debit balances will actively offer their services to prevent their accounts being permanently in debit. Members' balances are not secret but may be made known to any other member upon request. Some LETS systems routinely publish all account balances periodically to give members a sense of the state of the system. It is still a matter of debate as to whether the published list of account balances should include members' names.
Transactions are reported to the LETS registrar or record keeper either by telephone or mail. Account balances are updated periodically and each member is sent a statement of account showing his/her transactions for the period, and his/her beginning and ending balances. In addition to the account statement, members usually receive a "noticeboard" or listing of goods and services being offered and requested. This noticeboard is actually a form of classified advertising by which members can advertise what they want and what they have to sell. Some LETS groups also publish a directory which gives more details about each members' interests, skills and needs.
As with any system, there are costs involved in the operation of LETS. Some of these are cash costs for such things as copying, postage, telephone service, etc. These are usually covered by charging an annual membership fee, and/or set-up fee in cash. Other costs, such as record-keeping, publication, management, and other services provided by LETS members are typically paid in LETS credits. These are covered by charging members, in LETS credits or green dollars, for recording transactions, printing account statements, and noticeboard advertising.
To illustrate how LETS works, let's trace the steps which one might take from becoming a member to receiving her/his first statement of account. Suppose Amy wishes to join LETS-Happyville. She fills out a membership agreement and pays an initial set-up fee of $5, plus her first year's membership fee of $15. She is given a copy of the current noticeboard and directory and an instruction sheet telling how to report transactions, as well as other system procedures. Amy's account balance begins at zero.
Amy sees from the noticeboard listings that Sarah is offering automobile tune-ups, and that John is offering deep massage and acupressure treatments. She also notes that Harold wants fresh-baked, whole-wheat bread and fresh vegetables. Amy sees in each of these a potential trade. She negotiates with Sarah to have her car tuned up. They agree on a price of 30 green dollars, plus $20 in cash to cover the cost of ignition points and spark plugs. She also negotiates with John to get two acupressure treatments for a total of 40 green dollars plus $10 cash. Next, Amy sells to Harold 2 loaves of her fresh-baked bread for 5 green dollars; she also sells him an assortment of vegetables from her garden for 10 green dollars.
The cash portion of the transactions is handled by the parties to the trades. Only the green dollar amounts are reported to the LETS registrar. On the tune-up, Amy is debited 30, on the acupressure treatments she is debited 40, and on her sales to Harold she is credited 15. If this is the extent of her trading for the period, her account statement at the end of the period will show a negative or debit balance of 55 green dollars (-30 -40 + 15). There might also be system charges (additional debits) of 2 green dollars for her own noticeboard advertising and statement fee, making her ending balance a minus 57. Meanwhile, Sarah's account has been credited 30, John's has been credited 40 and Harold's has been debited 15.
There is no particular time within which Amy must clear her debit balance. She understands, however, that her debit represents her promise to the community of members. She will, in all probability, try to keep her debit balance from becoming chronic or excessive. A primary reason for making account balances public within the system is to encourage self-regulation. In such a situation, a member with a chronic or excessive debit balance may find it increasingly more difficult to find members willing to sell to her/him. By using the LETS system, Amy has "saved" $55 of hard-to-get cash on services that she needed, she has employed her friends and neighbors, and has, in effect, employed herself by providing others with the means to purchase her own goods and services. [ 72 ]
Figure 10.1, shows the creation and circulation of LETS credits. The LETS credit trading circuit conforms closely to the ideal money circuit described in Chapter 2. As in the ideal money circuit, Mr. Able creates a LETS credit when he buys something from Mr. Baker. Baker, in turn, uses it to buy something from Mr. Cook. The credit continues to circulate around until Ms. Zane uses it to buy something from Mr. Able who created it in the first place. When Mr. Able accepts it, the credit has returned to its source and ceases to exist. Of course Mr. Able can begin the process anew by buying something else for LETS credits which he can create just as he did before. Any other LETS member can do the same.
Since Michael Linton introduced it in 1983, LETS has attracted considerable attention and local systems have sprung up around the world. Articles about it have appeared in magazines and major daily newspapers, and LETS has been featured on national television programs in several countries.
While LETS in the U. S. and Canada has been only a modest success, it has really taken off in other parts of the English-speaking world, notably Britain, Australia and New Zealand. The numbers of local LETS systems operating in Britain and Australia seem to be growing exponentially. New Zealand's 60 or so exchanges have thus far mediated trades worth hundreds of thousands of dollars. Its Auckland LETS system is, perhaps, the largest anywhere with over 2,000 members. [ 73 ] Australia has more LETS systems than any other country, 160 at last count, the largest being the Blue Mountains LETS near Sidney, with over 1000 members. A nationwide Australian conference in 1992 attracted 70 participants representing 40 different LETS systems. The government of the province of Western Australia has allocated $A50,000 to help launch new LETS systems in that region. [ 74 ]
In Britain, a national coordinating body called LETSLink has been established to help coordinate LETS activity and support the establishment of new systems. LETSLink has received favorable media attention which has prompted inquiries from Europe, Africa and Asia. A television documentary is being prepared for release in early 1994. [ 75 ]
In Canada, the number of LETS systems continues to grow. The Toronto LETSystem has reached a membership of over 300, and reports trading of over $200,000 since start-up. [ 76 ]
It isn't entirely clear why LETS has flourished in these other countries while languishing in the U. S. It may be that the need is greater there, and perhaps the economic and social climates are more favorable than in North America. Differing attitudes and relationships with the various taxing authorities also seem to be a factor. It seems certain, however, that as the conventional national economies continue to decline and more people become marginalized, mutual credit and local currency systems will become increasingly popular and important to the restoration of sound regional economies.
A group in Massachusetts, known as SHARE (Self-help Association for a Regional Economy) has recently managed to instigate some successful local currency experiments. These have gotten quite a bit of media attention, including reports on national network television and a major article in the Washington Post, in addition to coverage in local newspapers. These experiments have consisted of at least four local currency issues -- Berkshire Farm Preserve Notes, Deli Dollars, Monterey General Store scrip and Kintaro Restaurant scrip. [ 77 ]
Each of these scrip issues has been of the same type, functioning much like gift certificates. The certificates are sold for cash, usually at a small discount, and redeemed in trade by the issuing businesses sometime later. In the meantime, they can be circulated from hand to hand as money, though there is little information available regarding the extent to which this has happened.
These experiments have been very limited in their scope, and these scrip issues, by their nature, have not provided a medium for general circulation. They have, however, been enthusiastically accepted and supported by the local community, proving the practicability of local currencies. The Farm Preserve Notes, furthermore, have received official sanction by the Massachusetts State Agriculture Department which is eager to support the state's few remaining farms. The main effect of such notes has been to provide the issuers with working capital in the off-season.
SHARE is currently working on the development of a more comprehensive scrip issue, called the "Berkshare," which will not be sold for dollars, but will be spent into circulation by members of a consortium of local businesses, each on the basis of its capacity to provide value to the community. Figures 10.2 and 10.3, respectively, show a Deli Dollar and a Massachusetts Farmer's Market Coupon.
To my knowledge, the most successful present-day local currency plan in the United States is the Ithaca HOUR initiated by Paul Glover in Ithaca, New York. Since the project was launched in November of 1991, there has been rapid growth in both the number of traders using the local currency and the volume of trading. As of October, 1993, 4,200 HOURS (equivalent to about $42,000) had been issued into circulation, and the number of participants accepting HOURS in trade has increased to about 800. Glover claims that several hundred thousand dollars of trading has been facilitated by Ithaca HOURS since the plan was launched. [ 78 ] Ithaca HOUR notes have been issued in denominations of 1/4, 1/2, 1, and 2 hours. The two sides of the 1 hour denomination is shown in Figures 10.4 and 10.5.
Ithaca HOURS have begun to attract a considerable amount of attention. It was the subject of the cover article in a recent issue of Mother Earth News (#139, Aug./Sept., 1993), and was featured in a major Japanese television broadcast seen by an estimated 35 million viewers. [ 79 ]
The foundation for the plan is a two-color tabloid newspaper called Ithaca MONEY , which Glover publishes and distributes free of charge. The newspaper contains information about the local economy, community self-help initiatives, and the benefits of local currencies, but its primary purpose is to publicize the individuals and businesses which have agreed to accept the local currency in payment for their goods and services. Each issue of the newspaper contains classified-type listings of both offers and requests for goods and services, as well as display ads. Ads can be paid for either in dollars or HOURS .
The means of issuance of HOURS is very simple. Each advertiser who agrees to accept HOURS in either full or partial payment, is issued notes worth 4 HOURS as a premium for his/her participation. They are then free to spend their HOURS on purchases from anyone willing to accept them; the seller need not be an Ithaca Money advertiser. Ithaca MONEY issues an additional 2 HOURS to those whose goods or services have been listed in four issues. Those who sign-up or renew at one of the monthly Barter Potlucks are paid a bonus of one HOUR .
Glover does not claim to be the issuer of a local currency but merely the publisher of a newspaper. The HOUR notes which advertisers receive have no foundation other than the agreement of his advertisers to accept them in trade. Decisions regarding operations are made collectively on an ad hoc basis by those who attend the monthly "Barter Potlucks" which are an informal adjunct to the publication of the newspaper.
The Ithaca HOUR plan includes a novel form of "tithing." Barter Potlucks have decided to support community organizations by making grants of HOURS which they can then spend for needed goods and services. The current policy provides that about 10% of all HOURS issued go into circulation as grants to local organizations. The allocation of HOUR grants among the organizational applicants is made by those attending each month's Barter Potluck. So far, grants have been made to 21 different organizations.
Besides the dedication and energy of its founder, the success of the Ithaca HOUR plan can probably be attributed mainly to its elegant simplicity. Other probable contributing factors are Ithaca's small size, its remoteness from any large city, and its highly educated and progressive population.
Ithaca MONEY has also begun offering a "Home Town Money Starter Kit" for $25 or 2 1/2 Ithaca HOURS . The kit includes "all start-up and maintenance procedures, forms, laws, news articles, computer programs, updates and an Ithaca MONEY subscription." As of late 1993, over 150 kits had been distributed to people in 39 states. See the Sources and Resources section for the address.
One area in which the Ithaca influence has taken hold is Boulder, Colorado. Patterned after the Ithaca model, Boulder HOURS were put into circulation beginning in mid-1993. HOURS are issued to members of the Boulder Barter Network who pay a $22 annual fee for membership, which includes a subscription to the Boulder Barter Directory , in which members advertise their offers and requests. Besides the annual membership fee, members pay $2 for each ad listed in the Directory. Copies of the Directory are also distributed throughout the Boulder area as a pull-out section in a local classified advertising paper called Freeadz .
Upon joining, each member receives an amount of HOUR notes equal to 4 hours, which s/he is then encouraged to spend into circulation. S/he agrees, in return, to accept at least some "barter money" when s/he makes a sale. As of December 1993, there were about 125 members and the Directory contained 491 listings. Boulder HOURS have been issued in denominations of 1/2, 1, and 2 hours, and like its Ithaca counterpart, each Boulder HOUR is considered to be equivalent to about $10 of official currency. Figures 10.6 and 10.7 show the front and back sides of a 1 hour note.
Another interesting development in cashless exchange is the service credit plan originated by Edgar Cahn. Cahn, a prominent lawyer, conceived the plan as a way of addressing the inadequacy of government programs intended to deal with social problems. He set out to create "a new kind of money," independent of government and central banks, which could be created by people themselves in the process of helping one another.
The basic idea is that a person can get credit for helping someone else now, and use those credits later to get similar services for him/herself or a family member. The plan was started with the exchange of a narrow range of services, primarily care of the elderly, education, and child care, but Cahn hopes that eventually, the range of services covered can be widely expanded.
The unit of credit in Cahn's service credit scheme is the "time dollar," equivalent to one hour of service. The intention is to exchange services on the basis of an hour for an hour. For example, when Mr. Green spends two hours of his time to help the elderly Mrs. Brown do her grocery shopping, he receives 2 time dollars credit to his account. Later, when Mr. Green is himself in need of help, he can claim 2 hours of service from someone else in the system.
Cahn, presumably because of his prominence and main-stream political contacts, has been able to gain a great deal of official support at both the state and federal levels. He states:
"(I) got it enacted into law, first in two states and the District of Columbia. I got the IRS to rule that it was tax-exempt and not barter in the conventional sense -- in the commercial sense." [ 80 ]
The IRS ruling that service credits are tax-exempt is a major milestone and has probably been a major factor in the rapid proliferation of Time Dollar programs around the country.
As of April 1993, there were 85 operational service credit programs operating in 26 states, plus an additional 20 programs being planned. The state of Missouri alone has 37 service credit programs. [ 81 ] The Missouri state government has been so enthusiastic about the plan, that it has guaranteed the value of service credits. It will go into the market to buy services for those who have earned credits, if there is no one willing to provide services for Time Dollars when needed. In Miami, participants are earning more than 10,000 Time Dollars a month by helping others. [ 82 ]
Time dollars provide recognition for services that would ordinarily be done by volunteers. One of the main advantages is that it allows participants, e. g. the elderly, teenagers, the unemployed, to "redefine themselves as producers and contributors rather than recipients of charity." [ 83 ]
Cahn also cites some other important outcomes of a service credit system; the social, community-building aspect. As he puts it:
". the very process of earning credits knits groups together. They begin having pot-luck lunches; and they begin forming neighborhood crime watch things, and they begin looking after each other and checking in; and they begin to set up food bank coops. (It) seems to act as a catalyst for the creation of group cohesion in a society where that kind of catalyst is difficult to find. " [ 84 ]